تم فتح باب الترشح للدورة الثامنة لجائزة كتارا لتلاوة القرآن.

ما يشترط لسجود التلاوة

اشترط جمهور الفقهاء لسجود التلاوة ما اشترطوه للصلاة من طهارة واستقبال قبلة وستر عورة. وقال بعض أهل العلم لا يشترط الطهارة (قال البخاري: كان ابن عمر يسجد على غير وضوء). وفي مسند ابن أبي شيبة «كان ابن عمر ينزل عن راحلته فيهريق الماء ثم يركب فيقرأ السجدة فيسجد وما يتوضأ». (وعن الشعبي فيمن يسمع السجدة


الشيخ محمود علي البنا.. خير سفير للقرآن الكريم

ولد القارىء الشيخ محمود علي البناء في قرية شبرا باص مركز شبين الكوم محافظة المنوفية بمصر، يوم 17 ديسمبر 1926. لم يدخر والده جهداً ولم يبخل بشيء قد يساعد ابنه على حفظ القرآن الكريم , ليكون في مقدمة صفوف أهل القرآن الذين هم أهل الله وخاصته ولما بلغ الطفل أشده ألحقه والده بكتاب الشيخ موسى


الشيخ عبد الباسط عبد الصمد.. صوت انطلق من الصعيد ليصدح في أرجاء المعمورة

عبد الباسط بن محمد بن سليم بن عبد الصمد من أكبر وأشهر مرتلي القرآن الكريم. ولد الشيخ عبد الباسط عبد الصمد سنة 1927 م في مدينة «أرمنت» التابعة لمحافظة قنا جنوب مصر، وقد كان والده الشيخ محمد عبد الصمد من كبار مرتلي القرآن الكريم في قريته. حفظ عبد الباسط عبد الصمد القرآن في كتاب بلدته


الأمر الإلهي بقراءة القرآن الكريم

قال تعالى:  (إِنَّمَا أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ رَبَّ هَذِهِ الْبَلْدَةِ الَّذِي حَرَّمَهَا وَلَهُ كُلُّ شَيْءٍ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ (91) وأن أتلوا القرآن) الآية [النمل: 91،92] قال تعالى: (اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ) الآية[العنكبوت: 45]. فقد أمر الله تعالى بتلاوة القرآن الكريم،


بعض الفوائد في المدود

في المد اللازم قلنا أنه يمد ست حركات لكن في بعض المواضع ورد عن حفص وجهان إما الإشباع أو التوسط ولكن الإشباع مقدم في القراءة: -في لفظ عين في أول سورة مريم و الشورى. -في حرف ميم في أول آل عمران في حالة الوصل ورد المد ست حركات والقصر حركتان. فائدة:  في المد اللازم الحرفي


وجوب تعظيم كتاب الله

قال تعالى: (ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ) [الحج :32] ولا ريب فإن عنوان الشعائر الإلهية هو القرآن العظيم، الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، يقول الإمام النووي رحمه الله: (أجمع المسلمون على وجوب تعظيم القرآن على الإطلاق وتنزيهه وصيانته وأجمعوا على أن من جحد منه حرفاً مما أجمع


أوجه الابتداء

إذا بدأ القارئ في قراءة أول سورة من سور القرآن غير سورة التوبة فله أربعة أوجه: 1) قطع الجميع:  أي في حالة قراءته يفصل الاستعاذة عن البسملة عن أول السورة. 2) وصل الجميع: أي وصل الاستعاذة بالبسملة بأول السورة. 3) قطع الأول ووصل الثاني بالثالث: أي أن تقف على الاستعاذة ثم تصل البسملة بأول السورة


حكم سجود التلاوة

أجمع العلماء على مشروعية سجود التلاوة واختلفوا في الوجوب فالجمهور أنه سنة وقال أبو حنيفة: واجب غير فرض ثم هو سنة في حق التالي والمستمع إن سجد التالي وقيل وإن لم يسجد. فإذا لم يسجد القارئ أو السامع لا يأثم ولكن يكون تاركاً للسنة. لما ثبت عن ربيعة عن عبد الله أنه حضر عمر رضي


المتجانسين الصغير

هما الحرفان اللذان اتفقا مخرجاً واختلفا صفة. الحروف المتجانسة تدغم وقد جمعها الشيخ السمنودي بقوله: وإن تجانسا الصغــــــــــــــير أدغما          منه حروفا خمســــــــــة لتـــــــــــــــعلما فالدال في التاء كنحو عدتمو                     والذال في  الظاء كـــــــإذ ظلمتمو والتاء في الطاء وفي الدال معاً                 كنحو همت طا و أثقـــــلــــــــت دعا والثاء في يلهث بذال أُذغمــــــت              والباء في الميم التي في


الشيخ محمد محمود الطبلاوي

قرأ القرآن وهو في الثانية عشرة من عمره ودعي لإحياء مآتم لكبار الموظفين والشخصيات البارزة والعائلات المعروفة بجوار مشاهير القراء الإذاعيين. وقبل أن يبلغ الخامسة عشرة احتل بينهم مكانة مرموقة. صوته من أجمل الأصوات في القرآن الكريم.. هو الشيخ محمد محمود الطبلاوي المولود في 14 نوفمبر 1934م بحي ميت عقبة التابع لمحافظة الجيزة، تعود أصوله